محمد سالم بارمادة
مأرب ترفض الجاهلية الأولىحسين الصوفي
الورقة الأخيرة: خطاب الاحتلال اليائسمحمد جميح
صراع تكتيكي ومصلحة استراتيجيةمحمد سالم بارمادة
سيبقى اليمن بعمقه العربيمحمد جميح
تفسير جديد لولاية عليمحمد سالم بارمادة
أتعرفون ماذا تعني المواطنة ؟محمد سالم بارمادة
عندما يغيب المنطق والقانون ويُستباح كل شيءياسين سعيد نعمان
وطن النجوم.. وجورج قرداحيعادل الشجاع
صمت المثقف الهاشمي أخطر من جهر جورج قرداحيد. عبده مغلس
بداية النصر رفض ومقاومة تآمر اليأسعبرت وكالة الأمم المتحدة للاجئين عن قلقها من أن تؤدي القواعد الجديدة التي فرضتها السلطات اللبنانية على دخول السوريين إلى حرمان أكثر الفئات عرضة للخطر من السوريين الفارين من الحرب الدائرة من الحماية الدولية.
وقد بدأت السلطات اللبنانية تطبيق قواعد جديدة تطلب بمقتضاها من السوريين الراغبين في دخول البلاد وثائق تثبت سبب دخولهم.
وهذا القرار هو الأول من نوعه في تاريخ العلاقات اللبنانية-السورية.
وقال رون ريدموند المتحدث باسم الوكالة إن الإجراءات الجديدة لا تسمح باستثناءات للحالات الإنسانية.
ولكن مسؤولا أمنيا لبنانيا قال إنه لا يزال يسمح للحالات الإنسانية العاجلة بالدخول.
وبموجب الإجراء الجديد لن يتمكن السوريون من دخول لبنان إلا إذا حصلوا على تأشيرة دخول مسبقة.
ويأتي هذا في سياق استكمال السياسة التي كان بدأها لبنان لتقليص أعداد السوريين والسيطرة على دخول اللاجئين منهم إلى البلاد.
وكان لبنان قد أوقف منذ أكتوبر/تشرين الأول من العام الماضي استقبال النازحين السوريين باستثناء الحالات الإنسانية والطبية.
ويستضيف لبنان منذ عام 2011 نحو 1.3 مليون نازح سوري، وهو ما يوازي ربع التعداد السكاني للبلاد.
وقد زاد تدفق السوريين إلى البلاد المخاوف من تغيير التوازن الطائفي بطريقة قد تؤدي إلى تفجير الحرب الأهلية من جديد.