الجمعة, 19-ابريل 2024- الساعة 09:09 م - آخر تحديث: 09:47 م (18:47) بتوقيت غرينيتش

محمد سالم بارمادة

مأرب ترفض الجاهلية الأولى

محمد سالم بارمادة

سيبقى اليمن بعمقه العربي

محمد سالم بارمادة

أتعرفون ماذا تعني المواطنة ؟

ياسين سعيد نعمان

وطن النجوم.. وجورج قرداحي
احتجاجات تبرئة «مبارك» وخلافات «الحراك» اليمني ونزيف بورصات الخليج تتصدر مانشيتات الصحف العربية الصادرة بلندن…

 فهد القحطاني:

صحيفة القدس العربي:

مصر: الاحتجاجات تتواصل ضد تبرئة «مبارك» وسجن قادة «الإخوان» 3 أعوام لـ«إهانة المحكمة»

قالت الصحيفة «استمر المشهد المصري في الغليان أمس، إذ شهدت أغلب الجامعات المصرية مظاهرات واسعة للتنديد بالحكم القضائي بـ«عدم جواز نظر دعوى جنائية ضد الرئيس الأسبق «محمد حسني مبارك»، بعد ليلة شهدت احتجاجات في ميداني التحرير وعبد المنعم رياض، تدخلت الشرطة لفضها ما أدى إلى مقتل شخصين وإصابة عدد كبير من الشباب. وحاولت الرئاسة المصرية تهدئة الأوضاع بإصدار بيان تعهدت فيه بـ«عدم العودة إلى الوراء».

وأكدت أنه لا يجوز التعقيب على طبيعة الأحكام القضائية الصادرة، وذلك «إعمالا لنصوص الدستور المصري الذي كفل للقضاء المصري استقلالية تامة».

وقالت الصحيفة «وتابع بيان الرئاسة أنه فيما يتعلق بالأسباب التي أبدتها المحكمة تفسيرا لأحكامها فقد وجَّه الرئيس «عبدالفتاح السيسي» بـ«تكليف السيدَ رئيس مجلس الوزراء باِتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لمراجعة الموقف بالنسبة لتعويضات ورعاية أسر شهداء ومصابي الثورة الذين قدموا حياتهم من أجل رفعة هذا الوطن».

كما وجه «السيسي» بـ«تكليف لجنة الإصلاح التشريعي بدراسة التعديلات التشريعية على قانون الإجراءات الجنائية التي أشارت المحكمة إلى ضرورة إجرائها، وإعداد تقرير عنها لتقديمه» إليه.

وحول التظاهرات تناولت الصحيفة مظاهرات الجامعات قائلة «وتجمع مئات المتظاهرين في جامعة القاهرة ولوّحوا بصور مبارك خلف القضبان وطالبوا «بإسقاط النظام»، وهو الهتاف السائد في انتفاضات الربيع العربي التي أسقطت وأربكت حكومات من تونس إلى الخليج عام 2011».

 

 

 

 

صحيفة الشرق الأوسط:

خلافات «الحراك» تؤجل إعلان دولة جنوب اليمن.. آلاف يحتشدون في ذكرى الاستقلال.. و«هادي» يدعو لإمهال حكومة الكفاءات

وقالت الصحيفة «أحيا عشرات الآلاف من اليمنيين الجنوبيين في مدينة عدن، أمس الذكرى الـ47 لاستقلال جنوب اليمن عن بريطانيا، بالمطالبة بالانفصال عن الشمال».

وشارك في التجمع شخصيات بارزة في «الحراك الجنوبي» ومسؤولون سياسيون أعضاء في «الحوار الوطني» الذي بدأ في صنعاء بعد الإطاحة بحكم الرئيس السابق «علي عبدالله صالح» في عام 2011.

وأضافت «علمت «الشرق الأوسط» من مصادر جنوبية مطلعة أن خلافات حادة بين فصائل ومكونات «الحراك الجنوبي»، حول القيادة الموحدة، أجّلت الإعلان عن تقرير مصير الجنوب.

وأشارت المصادر إلى وجود أجنحة داخل «الحراك» يقود أحدها الزعيم الروحي «حسن باعوم»، وثانٍ يقوده الرئيس السابق «علي سالم البيض»، وآخر مشتت بين قيادات جنوبية أخرى.

وأكدت وجود مشاورات مكثفة للاتفاق على قيادة موحدة، سيعلن بعدها «إعلان دولة الجنوب» من طرف واحد، وواصلت القول «في غضون ذلك، قال نشطاء في «الحراك الجنوبي» إن قتيلا و8 جرحى سقطوا أمس أثناء تفريق قوات الأمن متظاهرين خرجوا في مسيرة عقب مهرجان خطابي حاشد نظم على هامش الاحتفالات».

وأضافوا أن قوات الأمن استخدمت الرصاص الحي والقنابل المسيلة للدموع لتفريق متظاهرين حاولوا رفع علم دولة الجنوب السابقة فوق ديوان مبنى محافظة عدن وإنزال علم دولة الوحدة الحالي، ولفتت إلي دعوة «هادي» إلي الشراكة الوطنية قائلة «ودعا الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي عشية الاحتفالات أبناء الجنوب الداعين للانفصال إلى منح حكومة الكفاءات الجديدة التي تشكلت أخيرا على أسس من الشراكة الوطنية فرصة حقيقية لمعالجة المظالم».

صحيفة الحياة:

نزيف في بورصات الخليج... والنفط بين 60 و70 دولاراً

تستعد البورصات في الدول الصناعية والناشئة للاختبار الأول اليوم بعد استيعاب صدمة النفط الناتجة من قرار «أوبك» تثبيت سقف الإنتاج عند مستوى 30 مليون برميل يومياً على رغم تخمة المعروض في الأسواق. وانعكس القرار الذي اتخذ في اجتماع «أوبك» الخميس نزيفاً في بورصات الخليج أمس وتراجعاً لأسهم الشركات في مختلف أسواق المنطقة خصوصاً للشركات التي يرتبط أداؤها بالإنفاق الحكومي الذي سيتأثر سلباً نتيجة هبوط المداخيل الحكومية بعد الانخفاض السريع لأسعار الخام من نحو 110 دولارات في يونيو/حزيران الماضي إلى اقل من 70 دولاراً بعد قرار «أوبك» وسط قلق من تراجع سعر الخام الأميركي الخفيف إلى دون المستوى المسجل الأسبوع الماضي مع بعض الاستثناءات الناتجة من المضاربات.

ولم يستبعد محللون في لندن تراجع الخام الأميركي الخفيف إلى مستوى يراوح بين 60 و70 دولاراً للبرميل ولو لفترة قصيرة ما قد يسمح للاقتصادات الغربية، خصوصاً في أوروبا بالعودة الى النمو بعد فترة سنوات من الركود او حتى النمو السلبي.

وقال «نك كونيس» رئيس وحدة الأسواق في «بنك أي بي آمرو» في لندن «إن توفير ما بين 40 و50 دولاراً في سعر برميل الخام سيؤدي إلى دفعة دعم قوية للشركات الإنتاجية».

وأضاف «إن الشركات الدولية، ما عدا شركات الطاقة، واقتصادات الدول الكبرى، التي تعتمد في إنتاجيتها على النفط قد توفر ما يصل إلى 550 بليون دولار خلال سنة يمكن أن تستخدمها في حفز النمو وتسويق بضائعها التي قد تتراجع أسعارها بنسب مماثلة ما يدفع المستهلك إلى الإنفاق وشراء البضائع بأسعار متهاودة».

المصدر | الخليج الجديد

شارك برأيك
إضافة تعليق
الأسم
الموضوع
نص التعليق