الاثنين, 06-مايو 2024- الساعة 10:04 م - آخر تحديث: 09:47 م (18:47) بتوقيت غرينيتش

محمد سالم بارمادة

مأرب ترفض الجاهلية الأولى

محمد سالم بارمادة

سيبقى اليمن بعمقه العربي

محمد سالم بارمادة

أتعرفون ماذا تعني المواطنة ؟

ياسين سعيد نعمان

وطن النجوم.. وجورج قرداحي
 محمد سالم بارمادة
الرئيس هادي .. سور الوطن العظيم
محمد سالم بارمادة

فخامة الرئيس القائد المشير عبدربه منصور هادي الذي  عرفناه وعهدناه, وصدقناه وألفنا حديثه, راقياً.. صادقاً.. هادئاً.. واضحاً.. وفياً.. مخلصاً.. شجاعاً.. صابراً.. محتسباً.. ناصراً للحقّ وأهله, يقول الحقيقة, يُسمي الأمور بمسمياتها ويعلن المواقف بكل وضوح, حضور قوي في كل المشاركات الخارجية، يعمل بكل وعي ومسؤولية, قائد وطني ومواطن, يؤدي واجبه بكفاءة وإبداع, يتعالى عن صغائر الأمور في تعامله مع القضايا الوطنية, وإصرار لا حدود له في عدم تعطيل المرجعيات الوطنية التي تضمن تطبيق العدالة الاجتماعية . 


يدرك الذين يفهمون السياسة ويقرؤونها بشكل موضوعي أن المواقف القوية والحازمة والحاسمة لفخامة الرئيس المشير عبدربه منصور هادي, ولا سيما مواقفه بالتمسك بالثوابت الوطنية اليمنية والقومية، والمضي في مواجهة المليشيات الانقلابية الحوثية الإيرانية ومن خلفاها إيران, تكمن في إن فخامته قائد استثنائي وصاحب رؤية حكيمة وثاقبة, رسخ أسس التلاحم الوطني وجسد أرقى قيم الإنسانية والتواضع  كرس حياته بكل جد واجتهاد ونشاط وعزيمة لخدمة وطنه, وأجترح معجزة الصمود الوطني . 

    
جسد فخامة الرئيس القائد عبدربه منصور هادي كل  معاني البطولة والشجاعة والإيثار والعز والشهامة ، كان  ولا يزال سوراً  منيعاً  للوطن بوجه الانقلابيين الحوثيين الإيرانيين,مواقفه وادوار المشرفة وشجاعته تستحق الإجلال والإكبار, سيسجل له التاريخ ملاحم وأساطير تتناقلها  الأجيال عبر التاريخ . 


أخيراً أقول.. لقد بقي فخامة الرئيس القائد عبدربه منصور هادي  وفياً  ومتمسكاً  بعقيدته الوطنية اليمنية ،  واثبت خلال  السنوات الماضية وبالتحديد مُنذ انتخابه رئيساً لليمن العام في 21 فبراير 2012  انه ذلك السور المنيع والعظيم الذي يسيج الوطن من صعده حتى المهرة, ويمنع عنه شرور المليشيات الانقلابية الحوثية الإيرانية أحد  قوى الظلام الذين يحاولون جره إلى متاهات لا تحمد عقباها , والله من وراء القصد . 


حفظ الله اليمن وشعبها وقيادتها ممثلة في فخامة الرئيس القائد عبدربه منصور هادي من كل سوء وجعلها دوما بلد الأمن والاستقرار والازدهار

شارك برأيك
إضافة تعليق
الأسم
الموضوع
نص التعليق