محمد سالم بارمادة
مأرب ترفض الجاهلية الأولىحسين الصوفي
الورقة الأخيرة: خطاب الاحتلال اليائسمحمد جميح
صراع تكتيكي ومصلحة استراتيجيةمحمد سالم بارمادة
سيبقى اليمن بعمقه العربيمحمد جميح
تفسير جديد لولاية عليمحمد سالم بارمادة
أتعرفون ماذا تعني المواطنة ؟محمد سالم بارمادة
عندما يغيب المنطق والقانون ويُستباح كل شيءياسين سعيد نعمان
وطن النجوم.. وجورج قرداحيعادل الشجاع
صمت المثقف الهاشمي أخطر من جهر جورج قرداحيد. عبده مغلس
بداية النصر رفض ومقاومة تآمر اليأسحقيقته أن الحوثيين يبحثون عن فضاء ينتمون إليه ، ولا يهمهم أن يكون هذا الفضاء مشحوناً بالفضيلة أو الرذيلة ، يملؤه الحسين أو المختار الثقفي أو زياد بن أبيه، المهم أنه مكون حاضر في مساحة واسعة من الوعي المجتمعي لسكان المنطقة ، ويستمدون منه مشروعيتهم ، وما يسعون إليه هو أن يوسعوا مساحة انتمائهم مع ما يرتبه ذلك من توسيع مساحة خصومة اليمنيين لتصل إلى قصي بن كلاب ، وهي معادلة لا بد من التنبه لمخاطرها.
خطاب النقد يجب أن يتجه نحو هذه الجماعة المرتبطة بالمشروع الايراني فقط ، والتي لا يعرف لها أصل غير أنها تنتهي إلى الرسي.
قريش اختلفت مع اليمنيين مجازاً في السقيفة ، وتوقف الاختلاف هناك عند حدود لا يجب أن تذهب بهم بعيداً بحثاً عن دم سعد ابن عبادة الانصاري ، فقد اختلط الحابل بالنابل بعد ذلك في سلسلة طويلة من المسارات التاريخية التي لا تسجل لليمنيين موقفاً موحدا من أحداثها ، مما يعني أنهم أمام تاريخ لا يلزمهم بأكثر من التمسك بمصلحة بلدهم فيما يعيشه من حاضر مستفز لقيمه وليس لتاريخه. هذا وللحسين الرحمة.