وأشاد نائب الرئيس بمناقب الفقيد وأدواره الوطنية والمجتمعية ومساعيه الخيّرة في الإصلاح بين الناس وحل الخلافات وما عُرف عنه من كرم ووجاهة وشجاعة ومواقف وطنية جمهورية خالصة.
وأشار نائب الرئيس إلى أنه برحيل الشيخ الأجدع خسر اليمن أحد العقلاء والحكماء الذين أسهموا بشكل كبير في مساندة الدولة وإرساء الأمن والدفاع عن المكتسبات الوطنية، وله مواقف مشهودة وشجاعة في مقارعة الانقلاب ورفض الميليشيات الكهنوتية.
وعبر نائب الرئيس في البرقية عن أصدق التعازي والمواساة لأسرة وأقارب الفقيد المناضل وكافة محبيه، سائلاً الله العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.