الاثنين, 08-يوليو 2024- الساعة 03:26 ص - آخر تحديث: 09:47 م (18:47) بتوقيت غرينيتش

محمد سالم بارمادة

مأرب ترفض الجاهلية الأولى

محمد سالم بارمادة

سيبقى اليمن بعمقه العربي

محمد سالم بارمادة

أتعرفون ماذا تعني المواطنة ؟

ياسين سعيد نعمان

وطن النجوم.. وجورج قرداحي
اليونيسيف: 9 ملايين يمني استفادوا من مساعدات أممية طارئة

قالت منظمة «اليونيسيف» إن 9 ملايين يمني استفادوا من برنامج أممي للمساعدات المالية الطارئة الذي انطلق منتصف عام 2017.

 وقالت المنظمة في بيان إن 1.5 مليون عائلة من أكثر عائلات اليمن هشاشة، أي نحو 9 ملايين شخص، استفادوا من تحويلات نقدية طارئة من مشروع المساعدات النقدية الطارئة الذي تقوم «يونيسيف» بتنفيذه بتمويل ودعم من المؤسسة الدولية للتنمية التابعة للبنك الدولي.

وكان هذا المشروع المشترك بين «يونيسيف» و«البنك الدولي» قد انطلق منتصف عام 2017، واختتم تسديد الدفعة النقدية الثانية إلى أكثر اليمنيين هشاشة الأسبوع الحالي.

 وأضاف البيان أنه تم وضع خطة لتسديد دفعة نقدية ثالثة في أغسطس (آب) 2018.

وقال خِيرْت كابالاري، المدير الإقليمي لـ«يونيسيف» إن هذه المساعدات الطارئة «تُسهم في تفادي خطر المجاعة، وتسمح للعائلات المستهدفة بشراء الغذاء والدواء لأطفالها، ويعاني العديد من هؤلاء من سوء التغذية».

 وأضاف أن المشروع «يساهم بشكل حاسم في تجنيب العائلات اتخاذ تدابير سلبية لتتغلب على أوضاعها، مثل عمالة الأطفال وزواج الأطفال، حيث إن الظاهرتين في تزايد مستمر في اليمن الذي مزقته الحرب».

ويعد هذا المشروع، وغيره من مشاريع المساعدات الأخرى، بمثابة حبل نجاة لما يقرب من ثلث الناس في اليمن.

 وأسفر الانقلاب الحوثي على الشرعية عام 2014، عن تفاقم المجاعة وسط اليمنيين وبروز أمراض لم تكن موجودة من قبل مثل الدفتريا والكوليرا والإسهال المائي الحاد.

 وحسب بيان «يونيسيف»، قتل نحو 6 آلاف طفل خلال السنوات الثلاث الماضية، ولجأت العائلات الفقيرة لاتخاذ تدابير قصوى لمجرد البقاء على قيد الحياة، بما فيها عمالة الأطفال أو تجنيدهم في القتال لإعالة عائلاتهم.

ودلّل البيان بحالة سيدة تدعى أم محمد ولديها أطفال، اضطرت لإخراج ابنها الأصغر من المدرسة لعدم تمكنها من تغطية

شارك برأيك
إضافة تعليق
الأسم
الموضوع
نص التعليق