محمد سالم بارمادة
مأرب ترفض الجاهلية الأولىحسين الصوفي
الورقة الأخيرة: خطاب الاحتلال اليائسمحمد جميح
صراع تكتيكي ومصلحة استراتيجيةمحمد سالم بارمادة
سيبقى اليمن بعمقه العربيمحمد جميح
تفسير جديد لولاية عليمحمد سالم بارمادة
أتعرفون ماذا تعني المواطنة ؟محمد سالم بارمادة
عندما يغيب المنطق والقانون ويُستباح كل شيءياسين سعيد نعمان
وطن النجوم.. وجورج قرداحيعادل الشجاع
صمت المثقف الهاشمي أخطر من جهر جورج قرداحيد. عبده مغلس
بداية النصر رفض ومقاومة تآمر اليأسالتقى أعضاء التحالف اليمني لرصد انتهاكات حقوق الانسان(تحالف رصد)،اليوم، في مدينة جنيف السويسرية ،سكرتارية الفريق الخاص بالاعتقال التعسفي والمقرر الخاص بالاخفاء القسري في مجلس حقوق الانسان .
جرى خلال اللقاء مناقشة واقع حقوق الانسان في اليمن والانتهاكات الجسيمة التي طالت المدنيين من قبل المليشيا الحوثية الانقلابية.
واستعرض اعضاء التحالف، عدد من قصص ضحايا المعتقلين والمخفيين قسرياً في سجون ميليشيا الحوثي وخاصة قصة الصحفي أنور الركن الذي توفي بعد خروجه من سجون الميليشيا بثلاث أيام ،وقصة الصحفي عبد الله المنيفي الذي ظل في سجون ميليشيا الحوثي سنتين..مشيرين الى ان تحالف رصد ارسل فيديو مترجم باللغة الإنجليزية عن قصة الصحفي المنيفي الى المقرر الخاص بالاعتقال التعسفي والمقرر الخاص بالاخفاء القسري وماتعرض له من انتهاكات في سجون المليشيا.
ونوه أعضاء التحالف بان "تحالف رصد" عمل على رصد وتوثيق عدد من الانتهاكات وارسال عدد من الاستمارات الى المقررين كلا حسب موضوعه.
كما سلم أعضاء التحالف اليمني لرصد انتهاكات حقوق الانسان ،سكرتارية الفريق الخاص بالاعتقال التعسفي والمقرر الخاص بالاخفاء القسري التقارير الحديثة للتحالف واحصائيات متكاملة فيما يخص المعتقلين والمخفيين قسريا في اليمن..داعيين الى مزيداً من الضغط على المليشيا الانقلابية لاطلاق سراح المعتقلين والمخفيين قسراً.
وأشادت سكرتارية الفريق الخاص بالاعتقال التعسفي والمقرر الخاص بالاخفاء القسري بالجهود الكبيرة التي يبذلها تحالف رصد من خلال رصد وتوثيق الانتهاكات التي طالت المدنيين في مختلف المحافظات اليمنية واتباعه للاليات الدولية من اجل حماية المتعقلين وايصال اصواتهم الى المجتمع الدولي.
وقدمت سكرتارية المقرر الخاص بالاعتقال التعسفي والمقرر الخاص بالاخفاء القسري دعوات رسمية لتحالف رصد لحضور اجتماعات مجموعة العمل الذي يعقدها المقررين في شهر نوفمبر القادم في جنيف والبوسنة..مؤكدين على أهمية استمرار التواصل لتقديم المعلومات الحديثة حول المعتقلين والمخفيين باليمن.